إذا أردت أن يفتح لك باب الرجاء فاشهد مامنه إليك وإذا أردت أن يفتح لك باب الخوف فاشهد مامنك إليه
بسطك كيلا يبقيك مع القبض وقبضك كيلا يتركك مع البسط وأخرجك عنهما كيلا تكون لشيئ دونه
تشوفك لما بطن فيك من العيوب خير من تشوفك إلى ماحجب عنك من الغيوب
جعله لك عدواً ليحوشك به إليه وحرك عليك النفس ليدوم إقبالك عليه
حق ليس محجوب وإنما المحجوب أنت عن النظر إليه إذ لو حجبه شيئ لستره ما يحجبه ولو كان له ساتر كان لوجوده حاصر وكل حاصر لشيئ فهو له قاهر ( وهو القاهر فوق عباده )
خير ماتطلبه منه هو ما طلبه منك
دل بوجود أثاره على وجود أسمائه وبوجود أسمائه على ثبوت صفاته وبوجود أوصافه على وجود ذاته
ذاكر ذكر الذكر ليستنير قلبه وذاكر استنار قلبه فكان ذاكراً
ربما فتح لك باب الطاعة ولم يفتح لك باب القبول وربما قضى عليك بالذنب فكان سبب الوصول
سبحان من لم يجعل الدليل على أوليائه إلا من حيث الدليل عليه ولم يوصل إليهم إلا من إراد إن يصل إليه
شتان بين من يستدل به ومن يستدل عليه لأن الاستدلاال عليه من عدم الوصول اليه وإلا فمتى غاب حتى يستدل عليه ومتى بعد حتى تكون الأثار هي التي توصل إليه
طلبك لغيره لقلة حيائك منه وطلبك من غيره لوجود بعدك عنه
علم أن العباد يتشوقون لظهور سر العناية فقال ( يختص برحمته من يشاء ) وعلم أنه لوخلاهم وذلك لتركوا العمل اعتماداً على الأزل فقال ( إن رحمت الله قريب من المحسنين )
غافل إذا أصبح ينظر ماذا يفعل وعاقل ينظر ماذا يفعل الله به
فرغ قلبك من الأغيار يملأه بالمعارف والأسرار
قلما تكون الواردات الإلهية إلا بغتة لئلا يدعيها العباد بوجود الأستعداد
كفى من جزائه إياك على الطاعة أن رضيك لها أهلاً فكن بأوصاف ربوبيته متعلقاً وبأوصاف عبوديتك متحققاً
بسطك كيلا يبقيك مع القبض وقبضك كيلا يتركك مع البسط وأخرجك عنهما كيلا تكون لشيئ دونه
تشوفك لما بطن فيك من العيوب خير من تشوفك إلى ماحجب عنك من الغيوب
جعله لك عدواً ليحوشك به إليه وحرك عليك النفس ليدوم إقبالك عليه
حق ليس محجوب وإنما المحجوب أنت عن النظر إليه إذ لو حجبه شيئ لستره ما يحجبه ولو كان له ساتر كان لوجوده حاصر وكل حاصر لشيئ فهو له قاهر ( وهو القاهر فوق عباده )
خير ماتطلبه منه هو ما طلبه منك
دل بوجود أثاره على وجود أسمائه وبوجود أسمائه على ثبوت صفاته وبوجود أوصافه على وجود ذاته
ذاكر ذكر الذكر ليستنير قلبه وذاكر استنار قلبه فكان ذاكراً
ربما فتح لك باب الطاعة ولم يفتح لك باب القبول وربما قضى عليك بالذنب فكان سبب الوصول
سبحان من لم يجعل الدليل على أوليائه إلا من حيث الدليل عليه ولم يوصل إليهم إلا من إراد إن يصل إليه
شتان بين من يستدل به ومن يستدل عليه لأن الاستدلاال عليه من عدم الوصول اليه وإلا فمتى غاب حتى يستدل عليه ومتى بعد حتى تكون الأثار هي التي توصل إليه
طلبك لغيره لقلة حيائك منه وطلبك من غيره لوجود بعدك عنه
علم أن العباد يتشوقون لظهور سر العناية فقال ( يختص برحمته من يشاء ) وعلم أنه لوخلاهم وذلك لتركوا العمل اعتماداً على الأزل فقال ( إن رحمت الله قريب من المحسنين )
غافل إذا أصبح ينظر ماذا يفعل وعاقل ينظر ماذا يفعل الله به
فرغ قلبك من الأغيار يملأه بالمعارف والأسرار
قلما تكون الواردات الإلهية إلا بغتة لئلا يدعيها العباد بوجود الأستعداد
كفى من جزائه إياك على الطاعة أن رضيك لها أهلاً فكن بأوصاف ربوبيته متعلقاً وبأوصاف عبوديتك متحققاً
» لو كل الحياة ورد
» رسائل احترقت وترمدت
» حاب القلوب الخضراء
» نبضات خرساء....
» المواطن السوري
» ساعات للعالم الفهمانة
» ماذا نعني بالعقل الواعي واللاواعي
» كيف لا أشتاق لك
» حقائق لا تعلمها
» هل هناك صداقة حقيقية بين الشاب والفتاة؟؟؟!!!
» اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية
» هل تقبل النقد؟؟؟؟؟
» بين الحنان والحنين....
» اذا خيروك....شو بتختار....
» سؤال رياضي بحت
» فراشات ضلت الطريق
» لن انساكي
» لعبة الغياب
» فقط ضع وزنك وراح يعطيك الرجيم المناسب واحتمال اصابتك بالسكر