[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قد تلتقي الفتاة بشاب في السوق .. أو في الجامعة .. وقد تسمع صوته عبر جهاز الهاتف أو الجوال..
وقد تسمع منه الكلمات المعسولة والأيمان المغلظة على صدق حبه وإخلاصه لها .. أو قد تكوت يده قد خطت رسالة لها تفيض بمعاني الحب والهيام .. والوعود والأوهام بأنه زوج المستقبل وفارس الأحلام!!..
فلتسأل هذه الفتاة نفسها : ماذا يريد هذا الشاب؟ أليست هي الشهوة الحرام؟
ولتسأل نفسها ثانية:كيف تأمن هذا الشاب على نفسها ..وقد خان ربّه وخان دينه ..وبنى علاقته على الحرام؟
ألم تسمع هذه الفتاة أن هناك من ندمت أشد الندم على مثل تلك العلاقات
ألم تتذكر قوله تعالى:
*ليتني لم أتخذ فلاناً خليلا*لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا*
قارني أختي بين هاتين الصورتين:
الصورة الأولى:صورة لشاب مستقيم سخر وقته للعبادة وأفنى شبابه في طاعته
تعرض له الفتنة فيغض بصره وينأى عنها .. إنه كالآخرين لديه شهوة وعواطف ولكنه يشعر أنها ينبغي أن تكون في إطار الشرع
والصورة الثانية : لشاب تائه زائغ البصر ينهار أمام شهواته ورغباته ،يقضي نهاره في التسكع في الأسواق وأمام التجمعات النسائية أو أو
أيهما برأيك أحق بالإعجاب والثناء؟؟
الشاب الذي ينتصر على شهوته ويستعلي على رغباته استجابة لمرضاة الله؟ أم الشاب الذي ينهار أمام داعي الهوى والشهوات؟؟
وما الحل برأيك لمواجهة مثل هذه المواقف؟
وهل أنت مع أو ضد مثل هذه الصداقات؟؟
أسئلة تراودني دائماً أرجو منكن الإجابة عليها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قد تلتقي الفتاة بشاب في السوق .. أو في الجامعة .. وقد تسمع صوته عبر جهاز الهاتف أو الجوال..
وقد تسمع منه الكلمات المعسولة والأيمان المغلظة على صدق حبه وإخلاصه لها .. أو قد تكوت يده قد خطت رسالة لها تفيض بمعاني الحب والهيام .. والوعود والأوهام بأنه زوج المستقبل وفارس الأحلام!!..
فلتسأل هذه الفتاة نفسها : ماذا يريد هذا الشاب؟ أليست هي الشهوة الحرام؟
ولتسأل نفسها ثانية:كيف تأمن هذا الشاب على نفسها ..وقد خان ربّه وخان دينه ..وبنى علاقته على الحرام؟
ألم تسمع هذه الفتاة أن هناك من ندمت أشد الندم على مثل تلك العلاقات
ألم تتذكر قوله تعالى:
*ليتني لم أتخذ فلاناً خليلا*لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا*
قارني أختي بين هاتين الصورتين:
الصورة الأولى:صورة لشاب مستقيم سخر وقته للعبادة وأفنى شبابه في طاعته
تعرض له الفتنة فيغض بصره وينأى عنها .. إنه كالآخرين لديه شهوة وعواطف ولكنه يشعر أنها ينبغي أن تكون في إطار الشرع
والصورة الثانية : لشاب تائه زائغ البصر ينهار أمام شهواته ورغباته ،يقضي نهاره في التسكع في الأسواق وأمام التجمعات النسائية أو أو
أيهما برأيك أحق بالإعجاب والثناء؟؟
الشاب الذي ينتصر على شهوته ويستعلي على رغباته استجابة لمرضاة الله؟ أم الشاب الذي ينهار أمام داعي الهوى والشهوات؟؟
وما الحل برأيك لمواجهة مثل هذه المواقف؟
وهل أنت مع أو ضد مثل هذه الصداقات؟؟
أسئلة تراودني دائماً أرجو منكن الإجابة عليها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
» لو كل الحياة ورد
» رسائل احترقت وترمدت
» حاب القلوب الخضراء
» نبضات خرساء....
» المواطن السوري
» ساعات للعالم الفهمانة
» ماذا نعني بالعقل الواعي واللاواعي
» كيف لا أشتاق لك
» حقائق لا تعلمها
» هل هناك صداقة حقيقية بين الشاب والفتاة؟؟؟!!!
» اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية
» هل تقبل النقد؟؟؟؟؟
» بين الحنان والحنين....
» اذا خيروك....شو بتختار....
» سؤال رياضي بحت
» فراشات ضلت الطريق
» لن انساكي
» لعبة الغياب
» فقط ضع وزنك وراح يعطيك الرجيم المناسب واحتمال اصابتك بالسكر