أكد محمد الشاعرعضو مجلس إدارة بنك البركة– سورية الإسلامي أن سورية برهنت بالفعل أنها ماضية في مسيرة التطوير والتحديث بقيادة السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد عندما أرست دعائم البنية التشريعية لمنظومة المصارف التي هي عماد الاقتصاد وشريانه المغذي فكان أن صدر قانون مصرف سورية المركزي ونظام النقد الأساسي رقم 23 لعام 2002 ومن ثم قانون المصارف الخاصة رقم 28 لعام 2001 وبعدها المرسوم التشريعي رقم 35 لعام 2005 الخاص بالمصارف الإسلامية الذي يعتبر من التشريعات المتميزة في هذا المجال.
جاء ذلك في عدة لقاءات عقدها بنك البركة – سورية مؤخراً في عدة مدن سورية هي دمشق وحلب وحمص على هامش طرح 35% من رأسمال الشركة البالغ خمسة مليارات ليرة سورية، ليكون عدد الأسهم المطروحة حالياً للاكتتاب العام (ثلاثة ملايين وخمسمئة ألف سهم)، تبلغ قيمتها (ملياراً وسبعمئة وخمسين مليون ليرة سورية)
حضر الندوة العديد من الخبراء ورجال الأعمال في مقدمتهم الدكتور أديب ميالة حاكم مصرف سورية المركزي، والدكتور الشيخ علاء الدين زعتري ممثل مفتي الجمهورية، والدكتور راتب الشلاح شهبندر التجار، والأستاذ غسان قلاع رئيس اتحاد غرف التجارة السورية، والسيد المهندس عماد غريواتي رئيس اتحاد غرف الصناعة السورية، والعديد من كبار رجال الأعمال والصناعيين والتجاريين المهتمين بالاكتتاب العام على أسهم بنك البركة.
وقال الشاعر: «في البداية أنقل لكم تحيات الشيخ صالح كامل رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية الذي تحقق حلمه في إنشاء بنك البركة في سورية، وكذلك تحيات الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية، ورئيس لجنة المؤسسين لبنك البركة سورية الأستاذ عدنان يوسف الذي حال بين حضوره بيننا مشاركته الضرورية في مؤتمر نوعي».
وأشار إلى أن سورية برهنت أنها ماضية في مسيرة التطوير والتحديث بقيادة السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد عندما أرست دعائم البنية التشريعية لمنظومة المصارف التي هي عماد الاقتصاد وشريانه المغذي فكان أن صدر قانون مصرف سورية المركزي ونظام النقد الأساسي رقم 23 لعام 2002، ومن ثم قانون المصارف الخاصة رقم 28 لعام 2001، وبعدها المرسوم التشريعي رقم 35 لعام 2005 الخاص بالمصارف الإسلامية الذي يعتبر من التشريعات المتميزة في هذا المجال، وكل ذلك دلالة على مصداقية التوجه نحو الاهتمام بالمواطن، ورفع معدلات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في ظل ما يتمتع به بلدنا من أمن واستقرار نادرين.
وأضاف: «إن تلك البيئة التشريعية شجعت على دخول المصارف الخاصة، ومنها المصارف الإسلامية إلى سورية، خصوصاً مع وجود قاعدة واسعة من الراغبين بالتعامل مع المصارف الإسلامية التي تتميز بعناصر قوة تتمثل في توجهها نحو الإقراض لغايات تنموية، ما مكنها من جذب شريحة واسعة من أصحاب الأعمال، ومن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، من أجل الحصول على التمويل المناسب لتوسيع أعمالهم ومنشآتهم، وأثبتت هذه المصارف حضورها على الرغم من قصر مدة وجودها الذي لم يتجاوز السنتين، وغدت أداة مهمة من أدوات التنمية».
وقدم الشاعر الشكر لكل من قدم العون خلال مراحل تأسيس بنك البركة ولاسيما السيد المهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء، والسيد عبد اللـه الدردري نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية، والسيد الدكتور محمد الحسين وزير المالية، والسيد الدكتور أديب ميالة حاكم مصرف سورية المركزي، وكذلك الإخوة في مصرف سورية المركزي، ولجميع الجهات الحكومية التي كان لها كبير الأثر في وصولنا إلى هذه المرحلة.
وأوضح أن المصارف الإسلامية غدت واقعاً في اقتصاديات جميع الدول العربية والإسلامية والعديد من الدول الأوروبية وأصبحت توجهاً استراتيجياً رئيساً في منظومة العملية التنموية الاقتصادية والاجتماعية كما حازت دوراً جوهرياً في إحداث التطور الاجتماعي على مستوى المجتمعات الإنسانية، حيث يتميز هذا النموذج من المصارف بقدرته على تحسين انضباط السوق ودعم الاستقرار المالي، ذلك أن التمويل الإسلامي يتمتع بمعالجة خاصة للمخاطر المختلفة، ويقوم بطبيعته على الأصول الحقيقية، وهو ليس مجرد وسيط مالي يستفيد من الفرق بين الفائدة الدائنة وتلك المدينة، بل يلعب دوراً فاعلاً في بناء المجتمعات، وهذا ما أثبتته نتائج المصارف الإسلامية خلال الأزمة العالمية.
وأكد أن بنك البركة سورية يؤمن أن المجتمع يحتاج إلى نظام مالي عادل ومنصف يكافئ على الجهد المبذول ويسهم في تنمية المجتمع ونهدف إلى تلبية الاحتياجات المالية لكل شرائح المجتمع السوري من خلال ممارسة أعمالنا على أسس من الأخلاق المستمدة من الشريعة السمحاء، وتطبيق أفضل المعايير المهنية بما يمكننا من تحقيق مبدأ المشاركة في المكاسب المحققة مع شركائنا في النجاح من عملاء، وموظفين ومساهمين.. لذلك فإن شعارنا في علاقتنا مع عملائنا هو شركاء في الانجاز.
وكشف الشاعر أن رؤية بنك البركة– سورية الأساسية تتمحور في أن يصبح مصرفاً رائداً في سورية يقدم مجموعة كاملة من الخدمات المصرفية وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، فإننا نعطي الأولوية لقيمنا والسمو بها لما هو أكثر من مجموعة المنتجات وقنوات التسليم، فإننا وبشكل طبيعي سوف نحقق النمو تلقائياً عن طريق بناء علاقات مع عملائنا تقوم على أساس من الشراكة الحقيقية، مستفيدين من الدعم القوي الذي يوفره لنا المركز المالي القوي والمتين لمجموعتنا الأم، مجموعة البركة المصرفية، رائدة العمل المصرفي الإسلامي والتي عرفت بجودة استثماراتها وقوة أدائها، فحازت سمعة رفيعة في عالم المصارف.
وافاد: «إننا نتطلع للمشاركة في نهضة هذا البلد ونكون من المساهمين في تقدمه الاقتصادي والاجتماعي والمحافظة على مكانته الرائدة في المنظومة العربية والإسلامية، وهو ما لا يمكن تحقيقه دون مشاركتكم معنا في ترسيخ بنيان صرح البركة بأرض سورية الحبيبة، ومن هنا فإن رؤيتنا أن عملنا أكثر من مجرد عمل مصرفي ربحي.. بل هو عمل تنموي اقتصادي واجتماعي».
وتابع الشاعر: «إن بنك البركة – سورية هو إحدى وحدات مجموعة البركة المصرفية وهي مجموعة من المصارف الإسلامية الدولية الرائدة المعروفة والحاصلة على تصانيف دولية عالية. وهي حاضرة في 12 بلداً ولديها نحو 300 فرع وهي نموذج مصرفي ناجح يعتمد في جوهره على أسس من الأخلاق المستمدة من الشريعة الإسلامية ويحقق نجاحاته بالاعتماد على مبدأ المشاركة في ظل صناعة المال الإسلامية التي تضم بدورها أكثر من 450 مؤسسة مالية إسلامية منتشرة في أكثر من 38 دولة حول العالم وتدير أصولا تبلغ نحو 700 مليار دولار أميركي».
وأشار: «إلى أن مجموعة البركة المصرفية قد حققت في الفترة المنتهية في 30 حزيران 2009 نتائج تعتبر ممتازة للغاية قياساً بالأوضاع الاقتصادية البالغة الصعوبة التي تشهدها الأسواق المالية الإقليمية والعالمية حيث بلغت الأرباح الإجمالية 92 مليون دولار أميركي بينما بلغ صافي الربح 49.02 مليون دولار أميركي بزيادة مقدارها14% عن أرباح الربع الأول من العام 2009».
مــــنقول
جاء ذلك في عدة لقاءات عقدها بنك البركة – سورية مؤخراً في عدة مدن سورية هي دمشق وحلب وحمص على هامش طرح 35% من رأسمال الشركة البالغ خمسة مليارات ليرة سورية، ليكون عدد الأسهم المطروحة حالياً للاكتتاب العام (ثلاثة ملايين وخمسمئة ألف سهم)، تبلغ قيمتها (ملياراً وسبعمئة وخمسين مليون ليرة سورية)
حضر الندوة العديد من الخبراء ورجال الأعمال في مقدمتهم الدكتور أديب ميالة حاكم مصرف سورية المركزي، والدكتور الشيخ علاء الدين زعتري ممثل مفتي الجمهورية، والدكتور راتب الشلاح شهبندر التجار، والأستاذ غسان قلاع رئيس اتحاد غرف التجارة السورية، والسيد المهندس عماد غريواتي رئيس اتحاد غرف الصناعة السورية، والعديد من كبار رجال الأعمال والصناعيين والتجاريين المهتمين بالاكتتاب العام على أسهم بنك البركة.
وقال الشاعر: «في البداية أنقل لكم تحيات الشيخ صالح كامل رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية الذي تحقق حلمه في إنشاء بنك البركة في سورية، وكذلك تحيات الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية، ورئيس لجنة المؤسسين لبنك البركة سورية الأستاذ عدنان يوسف الذي حال بين حضوره بيننا مشاركته الضرورية في مؤتمر نوعي».
وأشار إلى أن سورية برهنت أنها ماضية في مسيرة التطوير والتحديث بقيادة السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد عندما أرست دعائم البنية التشريعية لمنظومة المصارف التي هي عماد الاقتصاد وشريانه المغذي فكان أن صدر قانون مصرف سورية المركزي ونظام النقد الأساسي رقم 23 لعام 2002، ومن ثم قانون المصارف الخاصة رقم 28 لعام 2001، وبعدها المرسوم التشريعي رقم 35 لعام 2005 الخاص بالمصارف الإسلامية الذي يعتبر من التشريعات المتميزة في هذا المجال، وكل ذلك دلالة على مصداقية التوجه نحو الاهتمام بالمواطن، ورفع معدلات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في ظل ما يتمتع به بلدنا من أمن واستقرار نادرين.
وأضاف: «إن تلك البيئة التشريعية شجعت على دخول المصارف الخاصة، ومنها المصارف الإسلامية إلى سورية، خصوصاً مع وجود قاعدة واسعة من الراغبين بالتعامل مع المصارف الإسلامية التي تتميز بعناصر قوة تتمثل في توجهها نحو الإقراض لغايات تنموية، ما مكنها من جذب شريحة واسعة من أصحاب الأعمال، ومن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، من أجل الحصول على التمويل المناسب لتوسيع أعمالهم ومنشآتهم، وأثبتت هذه المصارف حضورها على الرغم من قصر مدة وجودها الذي لم يتجاوز السنتين، وغدت أداة مهمة من أدوات التنمية».
وقدم الشاعر الشكر لكل من قدم العون خلال مراحل تأسيس بنك البركة ولاسيما السيد المهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء، والسيد عبد اللـه الدردري نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية، والسيد الدكتور محمد الحسين وزير المالية، والسيد الدكتور أديب ميالة حاكم مصرف سورية المركزي، وكذلك الإخوة في مصرف سورية المركزي، ولجميع الجهات الحكومية التي كان لها كبير الأثر في وصولنا إلى هذه المرحلة.
وأوضح أن المصارف الإسلامية غدت واقعاً في اقتصاديات جميع الدول العربية والإسلامية والعديد من الدول الأوروبية وأصبحت توجهاً استراتيجياً رئيساً في منظومة العملية التنموية الاقتصادية والاجتماعية كما حازت دوراً جوهرياً في إحداث التطور الاجتماعي على مستوى المجتمعات الإنسانية، حيث يتميز هذا النموذج من المصارف بقدرته على تحسين انضباط السوق ودعم الاستقرار المالي، ذلك أن التمويل الإسلامي يتمتع بمعالجة خاصة للمخاطر المختلفة، ويقوم بطبيعته على الأصول الحقيقية، وهو ليس مجرد وسيط مالي يستفيد من الفرق بين الفائدة الدائنة وتلك المدينة، بل يلعب دوراً فاعلاً في بناء المجتمعات، وهذا ما أثبتته نتائج المصارف الإسلامية خلال الأزمة العالمية.
وأكد أن بنك البركة سورية يؤمن أن المجتمع يحتاج إلى نظام مالي عادل ومنصف يكافئ على الجهد المبذول ويسهم في تنمية المجتمع ونهدف إلى تلبية الاحتياجات المالية لكل شرائح المجتمع السوري من خلال ممارسة أعمالنا على أسس من الأخلاق المستمدة من الشريعة السمحاء، وتطبيق أفضل المعايير المهنية بما يمكننا من تحقيق مبدأ المشاركة في المكاسب المحققة مع شركائنا في النجاح من عملاء، وموظفين ومساهمين.. لذلك فإن شعارنا في علاقتنا مع عملائنا هو شركاء في الانجاز.
وكشف الشاعر أن رؤية بنك البركة– سورية الأساسية تتمحور في أن يصبح مصرفاً رائداً في سورية يقدم مجموعة كاملة من الخدمات المصرفية وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، فإننا نعطي الأولوية لقيمنا والسمو بها لما هو أكثر من مجموعة المنتجات وقنوات التسليم، فإننا وبشكل طبيعي سوف نحقق النمو تلقائياً عن طريق بناء علاقات مع عملائنا تقوم على أساس من الشراكة الحقيقية، مستفيدين من الدعم القوي الذي يوفره لنا المركز المالي القوي والمتين لمجموعتنا الأم، مجموعة البركة المصرفية، رائدة العمل المصرفي الإسلامي والتي عرفت بجودة استثماراتها وقوة أدائها، فحازت سمعة رفيعة في عالم المصارف.
وافاد: «إننا نتطلع للمشاركة في نهضة هذا البلد ونكون من المساهمين في تقدمه الاقتصادي والاجتماعي والمحافظة على مكانته الرائدة في المنظومة العربية والإسلامية، وهو ما لا يمكن تحقيقه دون مشاركتكم معنا في ترسيخ بنيان صرح البركة بأرض سورية الحبيبة، ومن هنا فإن رؤيتنا أن عملنا أكثر من مجرد عمل مصرفي ربحي.. بل هو عمل تنموي اقتصادي واجتماعي».
وتابع الشاعر: «إن بنك البركة – سورية هو إحدى وحدات مجموعة البركة المصرفية وهي مجموعة من المصارف الإسلامية الدولية الرائدة المعروفة والحاصلة على تصانيف دولية عالية. وهي حاضرة في 12 بلداً ولديها نحو 300 فرع وهي نموذج مصرفي ناجح يعتمد في جوهره على أسس من الأخلاق المستمدة من الشريعة الإسلامية ويحقق نجاحاته بالاعتماد على مبدأ المشاركة في ظل صناعة المال الإسلامية التي تضم بدورها أكثر من 450 مؤسسة مالية إسلامية منتشرة في أكثر من 38 دولة حول العالم وتدير أصولا تبلغ نحو 700 مليار دولار أميركي».
وأشار: «إلى أن مجموعة البركة المصرفية قد حققت في الفترة المنتهية في 30 حزيران 2009 نتائج تعتبر ممتازة للغاية قياساً بالأوضاع الاقتصادية البالغة الصعوبة التي تشهدها الأسواق المالية الإقليمية والعالمية حيث بلغت الأرباح الإجمالية 92 مليون دولار أميركي بينما بلغ صافي الربح 49.02 مليون دولار أميركي بزيادة مقدارها14% عن أرباح الربع الأول من العام 2009».
مــــنقول
الجمعة يناير 11, 2013 5:29 pm من طرف Ooops
» لو كل الحياة ورد
الجمعة فبراير 12, 2010 5:20 am من طرف HeSo
» رسائل احترقت وترمدت
الجمعة فبراير 12, 2010 5:18 am من طرف HeSo
» حاب القلوب الخضراء
الجمعة فبراير 12, 2010 5:15 am من طرف HeSo
» نبضات خرساء....
الجمعة فبراير 12, 2010 5:08 am من طرف HeSo
» المواطن السوري
الخميس فبراير 11, 2010 10:02 pm من طرف Mr.lonely
» ساعات للعالم الفهمانة
الخميس فبراير 11, 2010 10:00 pm من طرف Mr.lonely
» ماذا نعني بالعقل الواعي واللاواعي
الخميس فبراير 11, 2010 8:30 pm من طرف Mr.lonely
» كيف لا أشتاق لك
الخميس فبراير 11, 2010 8:26 pm من طرف Mr.lonely
» حقائق لا تعلمها
الخميس فبراير 11, 2010 8:26 pm من طرف Mr.lonely
» هل هناك صداقة حقيقية بين الشاب والفتاة؟؟؟!!!
الخميس فبراير 11, 2010 7:17 pm من طرف Mr.lonely
» اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية
الخميس فبراير 11, 2010 7:03 pm من طرف Mr.lonely
» هل تقبل النقد؟؟؟؟؟
الخميس فبراير 11, 2010 6:54 pm من طرف Mr.lonely
» بين الحنان والحنين....
الخميس فبراير 11, 2010 5:50 pm من طرف Mr.lonely
» اذا خيروك....شو بتختار....
الخميس فبراير 11, 2010 5:41 pm من طرف STAR OF STARS
» سؤال رياضي بحت
الخميس فبراير 11, 2010 9:41 am من طرف obadov
» فراشات ضلت الطريق
الخميس فبراير 11, 2010 5:50 am من طرف HeSo
» لن انساكي
الخميس فبراير 11, 2010 5:48 am من طرف HeSo
» لعبة الغياب
الخميس فبراير 11, 2010 5:43 am من طرف HeSo
» فقط ضع وزنك وراح يعطيك الرجيم المناسب واحتمال اصابتك بالسكر
الخميس فبراير 11, 2010 3:59 am من طرف lolocaty